إن مجال تفسير الأحلام والرؤى من المجالات الاجتهاديّة الظنيّ’ بقدر كبير، فقد يُصيب مفسر الرؤية في تفسيره، وقد تأتي ظنونه على نحو غير صحيح، وما تحمله الرؤية من دلالات ورموز فهي احتمالات قد تقع أو لا تقع والأمر برمته لا يعلمه إلا خالق الكون سبحانه وتعالى، فتتعدد تفسيرات الرؤية وفقًا لحالة الرائي وما واجهه من تفاصيل وأحداث في رؤياه.
جاء للإمام محمد بن سيرين العديد من التفسيرات والأقاويل فيما يتعلق بالشعر وتساقطه في المنام، ومن بينها الآتي: