إن الكثير من الحاملين للجنسية الإماراتية أو المقيمين على أراضيها يُحبّون الاستكشاف والسفر إلى الدول الأخرى، وزيارة معالمها المميزة المشهورة عالميًا، وتجربة التجوّل بين ثقافات وأماكن أخرى جديدة، خاصة في أيام العطلة الطويلة، ونظرًا إلى أن عملية استخراج التأشيرة أو الفيزا وإصدارها تحتاج إلى تكلفة مادية كبيرة والكثير من الخطوات، فقد يسّرت دولة الإمارات العربية المتحدة القيام بذلك من خلال عقد اتفاقيها مع الدول التي لاتحتاج فيزا للمقيمين في الامارات، بينما الدول الأخرى تحتاج إلى استخراج تأشيرة في وقت مسبق من الرحلة والسفر، وقد وصل عدد الدول التي تسمح لحاملي الجواز الإماراتي من المسافرين بالدخول إليها دون استخراج التأشيرة المسبقة حتى 162 دولة، ولكل دولة الشروط والضوابط الخاصة بها، ونذكر أهمها من الجانب السياحي عبر زووم الإمارات فيما يلي:
كاندي | تتعدد المعالم السياحية الواقعة في نطاق المدينة الخضراء كاندي، وينجذب المقيمين في الإمارات إلى زيارتها بقصد السياحة والاستكشاف، ومن معالمها: ميتم الفيلة، بحيرة كاندي، الحديقة النباتية الملكية. |
بنتونه | توجد مجموعة من المعالم الساحرة التي تستقطب السائحين من دولة الإمارات وغيرها إلى مدينة بنتونه، ومن أشهرها: شاطئ بنتونة، محمية السلاحف البحرية، سفاري المنجروف، حديقة بريف. |
كولومبو | تعتبر كولومبو من الوجهات المحتوية على أكبر المدن وأهمها في دولة سريلانكا، فهي عاصمتها وبها الكثير من الأماكن السياحية التابعة للقطاع التجاري كمراكز التسوق الكبرى “المولات” أو النواحي الطبيعية من شواطئ وحدائق وغيرها؛ كشاطئ جبل لافينيا، حديقة الحيوان الوطنية، متحف كولومبو الوطني. |
نورلايا | من أبرز ما تميزت به نورلايا التابعة لدولة سريلانكا هو تواجدها على قمة مرتفعة عن سطح البحر، وهي تحتوي على كثير من التضاريس الطبيعية الخلابة كالشلالات والبحيرات والمساحات الخضراء، ومن المعالم الهامة الجاذبة للسياح بها: حديقة هورتون بلينز الوطنية، الحديقة النباتية هاكغالا، بحيرة جريجور، شلال لوفرز ليب، حديقة فيكتوريا، مع العلم أن المسافة الفارقة بينها وبين العاصمة كولومبو تبلغ مائة وثمانين كيلو مترًا تقريبًا. |