توفر دولة الإمارات لبعض الدول إمكانية السفر إليها بطريقة سهلة، كما أنها تعطي امتيازات كثيرة لهم علما بكون دولة الإمارات العربية من أكثر الدول ترويج للسياحة واستقبال وفود من الزائرين، لذا فقد قامت بالتبادل والاتفاق مع دول أخرى تسمح لمواطنيها بالدخول إليها وقضاء أفضل الأوقات، كما حرصت الدولة على وضع هذا في خطتها لتكون رحلة ممتعة في وسط الطبيعة والأماكن الخلابة والمناطق الأثرية الخاصة بكل دولة.
تعرف الإمارات العربية بين الرفقاء من الدول الأخرى بأن لها علاقات متينة بين مجموعة من دول كثيرة تسمح لها بفتح مجال لتبادل المصالح وكذلك المساعدات.
ظلت الدولة مُحافظة على المكانة الخاصة بها وبوجودها في المرتبة الأولى في ظل أكثر الظروف صعوبة وعلى الرغم من كثرة التطورات التي جاءت بشكلها العكسي، كذلك فأنها وبصدارة توجد في المرتبة الأولى وجاء هذا وفقا لإحصائيات سبق وتم عملها لمعرفة قوة الجواز الإماراتي ومدي تأثره بين الأشياء التي تطرأ على الاقتصاد حيث جاءت الأرقام كالآتي:
كما ذكرنا بأن جواز الإمارات هو المتصدر ورقم واحد بوجه عام، لذا فأنه وفي عام ٢٠٢٢ فقد أثبت أن المواطن يستطيع أن يدخل ما يقارب من ١٨٠ دولة بدون عناء استخراج تأشيرة.
قامت دولة الإمارات بتوفير كل ما يسعد المواطنين حيث أنها أصلحت في داخلها وبين رفقائها حتى تستحق أن تكون هي صاحبة المزايا المتعددة لتحصل على دعم دول كثيرة في الكثير من الجوانب وأهمها تبادل المصالح العامة مثل السفر والتأشيرات الخاصة بجواز سفر دولة الإمارات.
اختارت دولة الإمارات الدول التي يمكن أن يذهب لها المواطنين بعناية حيث كان أهم شيء هو أن تكون هذه الدول تضم معالم سياحية وإلى جوار ذلك توجد بها أماكن يمكن التنزه بداخله.
استعدت الإمارات بكامل قوتها أن تعمل على توفير العديد من الدول ومن بينها مصر، أسبانيا، هولندا، تونس وغيرها من دول كثيرة.
وصل عدد الدول الموجودة والتي تسمح للسفر إليها دون الاحتياج إلى تأشيرة أن يكون عددهم ١٨٠.